نِدَاءُ الْمَاضِي
...
ياصافي الدَّهْر َحَبًّا..... لَا تَفَرِّقنَا
وَلَاتَعذِبُنَا إن غَابَ ....... إحِدانَا
اِذَّكَرَتْنِي سَالِفَ الأفراحِ.. اِعْذِبْهَا
وَبسمةٌ ... عَشِقْت طُهَراً مُحَيَّاَنَا
يَوْمُ الصَّبَا اُنْتَ سَاعَاتِيٌّ وازمِنتي
وَمَلْعَبِيِّ وَ رُسُوم ٌ في حَكايَانا
وَالْيَوْمُ أنتَ نِدَاءٌ بِتُ أعشقـُهُ
وَنشوةٌ مَنْ صَدَّى الْمَاضِي بأقصَانا.
.
خَليلْ أحمَد